نستعرض أهم التصريحات التي أدلى بها جيروم باول، والتي دفعت أسواق الأٍسهم العالمية للتراجع كذلك المعادن الثمينة، بعد توقعاته لمعدلات التضخم على المدى الطويل، وسوق العمل، كذلك مستقبل السياسة النقدية.
- بنك الاحتياطي الفيدرالي لا يرى ضرورة لمزيد من التباطؤ في سوق العمل لتحقيق هدف التضخم البالغ 2%.
- رغم أن سوق العمل قوية وفقًا للعديد من المؤشرات، إلا أنها تباطأت بشكل ملحوظ خلال العام الماضي.
- أظهر الانكماش في سوق العمل تقدمًا واضحًا نحو العودة إلى معدل التضخم المستهدف، حيث أصبحت سوق العمل الآن متوازنة تقريبًا.
- النهج الصبور الذي اتبعه بنك الاحتياطي الفيدرالي أثبت فعاليته في تحقيق الاستقرار الاقتصادي.
- في حال تطور الاقتصاد الأمريكي بشكل يتماشى مع التوقعات، ستتجه السياسة النقدية إلى موقف أكثر حيادية.
- بنك الاحتياطي الفيدرالي لن يتعجل في اتخاذ قرارات بخفض أسعار الفائدة، وسيستند إلى البيانات الاقتصادية والتقارير الواردة.
- سوق العمل قد تكون مؤشرًا أكثر دقة في الوقت الفعلي لتقييم الأوضاع الاقتصادية مقارنةً ببيانات الناتج المحلي الإجمالي.
- خلال فترات الركود السابقة، لم تكن بيانات الناتج المحلي الإجمالي تعكس التوقعات بدقة، بينما كانت بيانات سوق العمل تعطي رؤية أفضل لوضع الاقتصاد.
- رغم هذه الرؤية، لا توجد مؤشرات حالية على دخول الاقتصاد الأمريكي في ركود.
- لا تزال توقعات التضخم على المدى الطويل مستقرة بشكل جيد، مما يشير إلى ثقة الأسواق في قدرة الاحتياطي الفيدرالي على التحكم في التضخم.