السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عملاء موقع اف اكس كوميشن الكرام

نود أن ننوه علي أن إدارة موقع إف إكس كوميشن قد أنهت التعاقد مع شركة FXDD، سيتم إنزال عمولات التداول الكاش باك الخاصة بهذا الأسبوع لعملاء FXDD بشكل طبيعي، ابتداء من 1 أبريل القادم فلن يتم إنزال كاش باك لأي تداولات تتم علي أي حساب تحت وكالة الموقع مع شركة FXDD. يمكن للعملاء الكرام سحب إيداعاتهم ونقلها لأي شركة أخري من الشركات التي يتعاقد معها الموقع. نأسف علي الإزعاج ونشكركم لحسن تفهمكم.

مع تحيات إدارة إف إكس كوميشن

هيئة الرقابة البريطانية تحذر من شركة للخيارات الثنائية تحاول انتحال هوية Ebor Trustees
٧ مايو، ٢٠١٥ 0 612
 




أصدرت هيئة السلوكيات المالية في بريطانيا (FCA) اليوم تحذيرا للجمهور ضد إحدى شركات الخيارات الثنائية والتي تحاول انتحال هوية إحدى الشركات البريطانية بشكل غير قانوني. وتعرض Ebor Option على موقعها الالكتروني وبشكل احتيالي شعاراتFCA ونظيرتها النيوزلندية بجانب رقم تسجيل لإحدى الشركات غير المرتبطة بها.

وقالت هيئة الرقابة البريطانية أن Ebor Option ، “هي إحدى الكيانات التي يطلق عليها شركة مستنسخة”. ويحاول هؤلاء المحتالون انتحال بيانات الشركات المرخصة من قبل FCA لمحاولة إقناع ضحاياهم أنهم يعملون مع شركة حقيقية. ويستخدم المحتالون عادة هذه الطريقة عند الاتصال بالأشخاص دون سابق إنذار، لهذا يتعين التزام الحذر إذا أتتك إحدى هذه الاتصالات بشكل عشوائي.

ويبدو أن Ebor Option هي إحدى شركات الخيارات الثنائية التي تستخدم طرق غير قانونية لاستهداف المتداولين، وعلى وجه الخصوص المتحدثين باللغة الصينية. يمكن ملاحظة أن دومين الموقع (Ebor Option - Home) مسجل تحت اسم ليو فانج من الصين.

وتصف الشركة المحتالة نفسها على موقعها الالكتروني بالقول: ” EBOR OPTIONهي شركة تخضع لإشراف مزدوج من سلطة الخدمات المالية البريطانية وهيئة النقد في نيوزلندا، وباعتبارها إحدى وسطاء الخيارات الثنائية تسعى من خلال خبرتها الشاملة في إدارة المخاطرة، أسواق الصرف الأجنبي، أسواق الخيارات، إدارة الاستثمار، المشتقات المالية، الخدمات المصرفية الاستثمارية وتكنولوجيا المعلومات وتكوين الشركات، إلى أن تقدم لعملائها من جميع أنحاء العالم خدمات تداول الخيارات الثنائية.”

الجدير بالذكر أنه تم إلغاء سلطة الخدمات المالية البريطانية في المملكة المتحدة منذ نحو عامين لتخلفها هيئة مراقبة السلوكيات المالية (FCA) وهو ما يظهر أن هؤلاء المحتالون ليسوا على دراية حتى بمستجدات الأوضاع التنظيمية التي ينتهكونها.