السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

عملاء موقع اف اكس كوميشن الكرام

نود أن ننوه علي أن إدارة موقع إف إكس كوميشن قد أنهت التعاقد مع شركة FXDD، سيتم إنزال عمولات التداول الكاش باك الخاصة بهذا الأسبوع لعملاء FXDD بشكل طبيعي، ابتداء من 1 أبريل القادم فلن يتم إنزال كاش باك لأي تداولات تتم علي أي حساب تحت وكالة الموقع مع شركة FXDD. يمكن للعملاء الكرام سحب إيداعاتهم ونقلها لأي شركة أخري من الشركات التي يتعاقد معها الموقع. نأسف علي الإزعاج ونشكركم لحسن تفهمكم.

مع تحيات إدارة إف إكس كوميشن

الباري تنشأ شركة تابعة في موريشيوس تبدأ العمل في ابريل القادم
٢٨ مارس، ٢٠١٤ 0 464
 
 
 
 
 
  
 
 
 
 فقا لبيان صحفي نشرته على موقعها الالكتروني, أعلنت الباري عن تأسيس شركة خاضعة للتنظيم في موريشيوس تحت اسم الباري انترناشيونال ليمتد, وذلك كي تتيح لعملائها منذ ابريل نيسان 2014 القادم إمكانية التداول مع شركة خاضعة للتنظيم من قبل هيئة الخدمات المالية في موريشيوس.

وأشارت الشركة في بيانها الصحفي المنشور بتاريخ 18 مارس آذار إلى الخبرة الواسعة التي اكتسبتها من العمل في مناطق مختلفة عبر أرجاء العالم, كما أكدت على أن الباري انترناشيونال ليمتد سوف تعمل وفقا لنفس المعايير العالية من جودة الخدمات التي اعتادت عليها الباري, مع الاحتفاظ بنهجها الذي يركز على الابتكار دوما.

وستبدأ Alpari International Limited في العمل بكامل طاقتها مع إطلاق موقعها على الويب, لتبدأ بذلك صفحة جديدة في مسار تطور العلامة التجارية الباري على مستوى العالم. وقال أوم برافيش كومار, مدير الباري انترناشيونال ليمتد, في تصريح لها “يتميز السوق الأسيوي بإمكانيات نمو هائلة. مع كبر أحجام تجارة العملات المتداولة في تلك المنطقة فضلا عن العدد المتزايد من المتداولين فان الأمر يؤشر على مزيد من التطور والنمو في المستقبل المنظور, الأمر الذي دفعنا إلى تأمين موطئ قدم في هذا السوق المتسع. توفر الباري بالفعل لعملائها الآسيويين خدمات ذات جودة فائقة بالتوازي مع شروط تداول جذابة وتقنيات متطورة.”

الجدير بالذكر أن الشركة سوف تعتمد بنسبة 100% تقريبا على منصة الميتاتريدر4 (MT4) والتي ستتيح من خلالها للتداول أكثر من 70 صك من عقود الفروقات و أزواج العملات والمعادن الفورية.

وتأتي هذه الأنباء بعد أن أفصحت الشركة عن تراجع ملحوظ في أحجام التداول لديها في روسيا ودول الكومنولث خلال شهر فبراير شباط الماضي, وذلك على خلفية تصاعد التوتر السياسي بين أوكرانيا وروسيا في جزيرة القرم, الأمر الذي أدي إلى ضغوط قوية على الأسواق المحلية في المنطقة جنبا إلى جنب مع ازدياد حالة التقلب في باقي الأسواق العالمية بسبب المخاوف من اتساع حالة عدم اليقين بعد العقوبات التي فرضتها الدول الغربية على روسيا.